مدونة فضاء الأطلس المتوسط نيوز "مازلنا هنا نقاوم وضمائرنا مرتاحة،عندما لانستطيع القيام بعملنا،سنكسر أقلامنا،ولا نبيعها."

أرشيف المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Powered By Blogger

التسميات

رايك يهمنا في شكل ومحتوى البوابة؟

المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

Translate

الأربعاء، 3 سبتمبر 2025

جريدة «لوموند»: اللهم كثر حسادنا

 

فضاء الأطلس المتوسط نيوز/بقلم: الأستاذ محمد بن الماحي (رئيس الجامعة الملكية المغربية للدراجات)

في إحدى اللحظات البليغة من خطاباته، استحضر جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، حكمة متوارثة عن جده المصطفى صلى الله عليه وسلم، حين قال جلالته: «اللهم كثر حسادنا، فإن كثرتهم دليل على كثرة الإنجازات والخيرات، أما من لا يملك شيئا فلا أحد يحسده على شيء».
بهذا القول العميق، اختصر الملك معادلة التاريخ: أن النجاح لا يقاس فقط بما ينجز على الأرض، بل بما يثيره من غيرة في نفوس الآخرين.
ومن هنا، يصبح من السهل فهم الخلفية التي تصدر عنها مقالات مثل تلك التي عودتنا على نشرها صحيفة «لوموند» الفرنسية وكانت آخرها تحت عنوان: «في المغرب، أجواء نهاية حكم محمد السادس».
فالعنوان الصاخب والمثير للضحك لا يخفي الحقيقة التي تضرهم: المملكة المغربية تسير بخطوات ثابتة إلى الأمام، بينما يحاول البعض التشويش وزرع الشك، طبعا بمقابل.
أولا: مملكة مغرب البناء والتشييد
لا يحتاج المتابع إلى كثير من الجهد ليدرك أن المملكة تعيش حياتها العادية والطبيعية وأنها تعرف دينامية متواصلة لمشاريع واعدة.
من القطار الفائق السرعة الذي يربط طنجة بالدار البيضاء، إلى أكبر مركب للطاقة الشمسية في إفريقيا بورزازات، ومن تحول البلاد إلى مصنع إقليمي للسيارات والطائرات، إلى طفرة الاستثمارات الرقمية والذكاء الاصطناعي، كلها شواهد على بلد يبني مستقبله بيديه وبسواعد "المغاربة ".
وإذا كانت بعض الصحف ترى في تحركات المغاربة دليلا على الإنهاك، فإن الحقيقة أن هذا التعب هو تعب البناء، لا تعب الانكسار.
ثانيا: ملكية شرعية، شعبية وحية
من يقرأ التاريخ يعرف أن الملكية المغربية ليست قشرة سياسية عابرة، بل هي مؤسسة ضاربة في جذور التاريخ، دينية ورمزية وشعبية في آن واحد.
إنها ملكية تحيا بتجددها، وتعيش مشروعيتها كل يوم بالتحامها بشعبها، بل وتخلد سنويا ذكريات مجيدة من تاريخها التليد ومن ضمنها ذكرى "عيد العرش المجيد" وذكرى "ثورة الملك والشعب"… ولعل من العبث أن يتحدث البعض عن «نهايتها» وكأنها صفحة في كتاب، بينما هي في الحقيقة ملحمة متصلة، تتجاوز الأشخاص لتجسد الاستمرارية التي يبحث عنها كثير من الشعوب من حولنا ولا يجدونها.
وجلالة الملك محمد السادس ليس رئيسا عابرا لمرحلة انتخابية، بل قائد استثنائي يبايعه شعبه كل عام في طقس مهيب يجسد التحام العرش بالأمة، إنها ملكية تجمع بين التاريخ والدين والإصلاح، وتؤكد أن الاستمرارية والنجاح ليستا حلما بل واقعا يعيشه المغاربة كل يوم وببعد تراكمي يعد بمستقبل أفضل.
ثالثا: تعبئة شعبية ناطقة بذاتها
ويكفي أن الرد على مقال «لوموند» لم يصدر عن مؤسسات الدولة بقدر ما صدر عن المغاربة أنفسهم وبجميع أطياف المجتمع المغربي الباسل في الداخل والخارج، عبر مقالات وآراء وتعليقات ووقوف صريح في صف وطنهم وملكهم المفدى.
هذه العفوية الشعبية تكفي لمن يريد أن يقيس حرارة العلاقة بين الملكية المغربية وشعبها. إن ما يجري ليس «تلقينا» ولا «إملاءا»، بل هو تعبير صادق عن شعور جماعي بالانتماء والوفاء وحب متبادل بين العرش والشعب. 
رابعا: غيرة تترجم إلى اعتراف
الانتقادات المتكررة التي توجهها بعض الأقلام الأجنبية، ليست سوى وجه آخر للإعجاب المقنع. المغرب، في منطقة تغلي بالاضطرابات، ينجح في ترسيخ الاستقرار، ويمضي في التنمية، ويشق طريقه كقوة إقليمية صاعدة.
وما الغيرة إلا اعتراف غير معلن بأن هناك من يسبق. وكما قال الملك: «من لا يملك شيئا، لا أحد يحسده على شيء».
وجلالة الملك محمد السادس ليس رئيسا عابرا لمرحلة انتخابية، بل قائد استثنائي يبايعه شعبه كل عام في طقس مهيب يجسد التحام العرش بالأمة. إنها ملكية تجمع بين التاريخ والدين والإصلاح، وتؤكد أن الاستمرارية والنجاح ليستا حلما بل واقعا يعيشه المغاربة كل يوم وببعد تراكمي يعد بمستقبل أفضل.
خامسا: نهضة رياضية بتوجيه ملكي مباشر 
ومن مظاهر الإشعاع التي أضاءت عهد جلالة الملك محمد السادس، نهضة رياضية غير مسبوقة. فمنذ بواكير حكمه، نظر جلالته إلى الرياضة باعتبارها مدرسة للوطنية للانتماء، ومختبرا للقيم النبيلة، وجسرا يربط المغرب بالعالم.
فانبثقت الملاعب الكبرى كنجوم على أرض المملكة، وتأسست الأكاديميات لتصنع جيلا من الأبطال، وتحولت الرياضة إلى ورش وطني مفتوح. ثم جاءت الثمار وافرة: تألق المنتخب الوطني في كأس العالم بقطر 2022، وصعوده إلى نصف النهائي كأول منتخب عربي وإفريقي، حصد البطولات القارية، بروز أبطال في ألعاب القوى وسباق الدراجات وفنون القتال، ثم نيل شرف احتضان كأس إفريقيا 2025، وتقديم ملف مشترك مع إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030 وبالتالي تحول المغرب لوجهة رياضية بامتياز.
هذه الإنجازات لم تكن وليدة الصدفة، بل ثمرة رؤية ملك جعل الرياضة وسيلة لصناعة المستقبل، وواجهة حضارية تعكس طموح أمة تعرف كيف ترفع رايتها عالية في المحافل الكبرى. إنها نهضة تشبه الموج المتدفق: كلما اصطدم بعائق ازداد قوة واتساعا.
الخاتمة
ما يسميه البعض «نهاية حكم» ليس سوى بداية متجددة لمشروع وطني ممتد، مشروع يزاوج بين الأوراش الكبرى والدبلوماسية الفاعلة والالتحام الشعبي.
ففي حين يكتب الآخرون عن «النهايات»، يكتب المغاربة بأصواتهم وإرادتهم عن الاستمرارية والمواصلة.
ولعل الرسالة الأبلغ لصحيفة «لوموند» ومن يقف وراءها، طبعا بالأداء: جربوا أن تحشدوا من الأصوات ما يحشد المغاربة دفاعا عن وطنهم وملكهم .. حينها فقط ستفهمون أن الحسد لا يولد إلا من نجاح.

بنك مصر لتنمية المجتمع وبنك الشفاء المصري يوقعان بروتوكول تعاون لتقديم الخدمات الطبية والدعم الصحي لدعم الأطفال ضعاف السمع في بعض محافظات الصعيد

فضاء الأطلس المتوسط نيوز/بواسطه - محمد أبو الخير

القاهره - انطلاقا من حرص مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع على دعم الفئات الأكثر احتياجًا في صعيد مصر، قامت مؤسسة بنك مصر بتوقيع بروتوكول تعاون مع مؤسسة بنك الشفاء المصري - عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، لإطلاق مبادرة "دعم الأطفال ضعاف السمع"، بهدف توفير الأجهزة السمعية اللازمة لعلاج ضعف السمع لعدد 500 طفل فى بعض محافظات صعيد مصر وذلك بتكلفة إجمالية قدرها 11 مليون جنيه، هذا وقد تم توقيع البروتوكول بحضور كلا من الأستاذ/ عصام الوكيل - رئيس مجلس أمناء مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع، الدكتور/ معز الشهدي - نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة بنك الشفاء المصري، الأستاذ/ محمد فرغل - الرئيس التنفيذي لمؤسسة بنك الشفاء المصري و لفيف متميز من قيادات المؤسستين .
هذا ويهدف بروتوكول التعاون إلى المساهمة الفعالة في القضاء على قوائم الانتظار في التأمين الصحي الخاص بطلاب المدارس، إلى جانب تقليل نسب التسرب من التعليم نتيجة ضعف السمع، مما يسهم في تخفيف العبء عن كاهل أولياء الأمور، وتحقيق دمج أفضل للأطفال في المجتمع والمنظومة التعليمية.
وفي هذا السياق، أكد السيد الأستاذ/ عصام الوكيل - رئيس مجلس أمناء مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع على الدور الريادي للمؤسسة في مجال المسؤولية المجتمعية، حيث تولي المؤسسة أهمية قصوى لتعزيز التعاون مع مختلف شركاء التنمية لتقديم قيمة مضافة للمجتمع والمساهمة الفعالة في دعم المنظومة الصحية، عبر مشروعات تنموية تسهم في بناء الإنسان وإحداث تأثير ملموس في حياة الفئات الأكثر استحقاقا، وبخاصة الأطفال فى محافظات صعيد مصر، الذين يمثلون حاضر ومستقبل الوطن ،كما أشار الوكيل إلى أن الشراكة مع مؤسسة بنك الشفاء المصري، تجسد الالتزام المشترك للمؤسستين بدعم القطاع الصحي.
حيث تحرص مؤسسة بنك مصر لتنمية المجتمع على دعم المشروعات الصحية، للمساهمة بفاعلية في النهوض بالمجتمع المصري، كما تعمل على تعزيز التعاون مع شركاء التنمية من المؤسسات الحكومية أو غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة .
وفي كلمته خلال توقيع البروتوكول، قال الدكتور معز الشهدي - نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة بنك الشفاء المصري، "منذ عام 2014، يعمل بنك الشفاء المصري على تطوير منظومة الخدمات الطبية المقدمة للمستحقين من جميع الفئات العمرية، ويأتي الأطفال في مقدمة أولوياتنا، فهم مستقبل مصر الذي يجب أن نحافظ عليه، ويأتي هذا البروتوكول امتدادًا لجهودنا في تمكين الأطفال صحيًا وتعليميًا.
وإيمانًا راسخًا بأن لكل طفل الحق في الرعاية والفرص المتكافئة. إن علاج ضعف السمع ليس ترفًا، بل ضرورة تُمكّن الطفل من التعلم والتواصل وبناء مستقبله، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذا التحرك الوطني الإنساني".
كما أكد الأستاذ محمد فرغل - الرئيس التنفيذي لمؤسسة بنك الشفاء المصري، عن أهمية هذه المبادرة "دعم الأطفال ضعاف السمع" خاصة لأطفال محافظات الصعيد، الذين يعانون من ضعف السمع، وهو ما يشكل عائقًا كبيرًا أمام ممارسة حياتهم الطبيعية، ويؤثر بشكل سلبي على مسارهم الدراسي والاجتماعي، واضاف أن هذه المبادرة تأتي لتقديم يد العون لهؤلاء الأطفال وأسرهم، بما يضمن لهم مستقبلًا أفضل، ويحميهم من العديد من التحديات النفسية والجسدية الناتجة عن عدم التدخل المبكر لعلاج ضعف السمع.
ويعكس هذا التعاون مثالًا رائدًا على تكامل الجهود بين مؤسسات المجتمع المدني، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتمكين الفئات الأولى بالرعاية في مختلف أنحاء الجمهورية.

م. هيثم حسين..رجل الصناعة الوطني يضع بصمته في مبادرة "كلنا واحد".. وإشادة بمنظومة "omc"

فضاء الأطلس المتوسط نيوز/ القاهرة-بواسطه: محمد أبو الخير 

القاهره - في وقتٍ تتكاتف فيه الجهود الوطنية لمواجهة التحديات الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة، برز اسم رجل الأعمال المصري المهندس هيثم حسين، رئيس مجلس إدارة ومؤسس مجمع عمال مصر للصناعات الغذائية، كأحد أبرز وجوه المسؤولية المجتمعية في مصر، بعدما أعلن مشاركته القوية في المرحلة الجديدة من مبادرة "كلنا واحد" تحت رعاية السيد رئيس الجمهورية.
"شريك وطني في مواجهة الغلاء" 
انخراط المهندس هيثم حسين مؤسس منظومه"omc" الاقتصادية المستدامه، في المبادرة لم يكن مجرد مساهمة تقليدية، بل يُعَد خطوة استراتيجية لدعم المواطن المصري عبر توفير منتجات غذائية عالية الجودة وبأسعار مخفضة تصل إلى 40%، من خلال شبكة واسعة من المنافذ على مستوى الجمهورية، بالتنسيق مع وزارة الداخلية ومنظومة "أمان".
"نموذج للقطاع الخاص المسؤول" 
ويؤكد خبراء الاقتصاد أن مشاركة المهندس هيثم حسين في هذه المبادرة تمثل نموذجًا فريدًا للشراكة بين الدولة والقطاع الخاص، حيث يعكس الدور الحقيقي لرجل الأعمال الوطني الذي يوظف إمكاناته الصناعية والإدارية في خدمة المجتمع، ويترجم رؤيته بأن الصناعة الوطنية ليست فقط أداة للتنمية الاقتصادية، بل أيضًا ركيزة للحماية الاجتماعية.
"تقدير واسع ودور متنامٍ" 
وقد لاقت مشاركة المهندس هيثم حسين إشادة واسعة من المتابعين، الذين اعتبروا أنه يقدم صورة جديدة لرجل الأعمال الوطني: شريك للدولة، وفاعل في ضبط الأسواق، وحامٍ لمصالح المواطن البسيط.
هذا الدور يعزز مكانته كأحد أبرز القيادات الاقتصادية الوطنية الصاعدة التي تسهم في تحقيق التوازن بين متطلبات السوق وأولويات الدولة، خاصة في ملف الأمن الغذائي.
وتأتي هذه الخطوة في إطار مبادرة "كلنا واحد" التي تنطلق في الأول من سبتمبر 2025 ولمدة شهر، لتخفيف الضغوط عن الأسر المصرية قبيل العام الدراسي الجديد، عبر شبكة تضم 1150 منفذًا ثابتًا ومتحركًا تابعة لمنظومة "أمان"، بشكل عام،إضافة إلى المئات من السلاسل التجارية والمكتبات المشاركة.

تهنئة من رئيس المجلس الإقليمي لعمالة إفران إلى صاحب الجلالة بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

 

تهنئة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف مرفوعة
 من رئيس المجلس الإقليمي لعمالة إقليم إفران 
إلى السدة العالية بالله مولانا أمير المؤمنين
فضاء الأطلس المتوسط نيوز/ محمد عبيد 
بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، يتشرف رئيس المجلس الإقليمي لعمالة إفران، وكذا جميع أعضائه وموظفيه، بتقديم أزكى عبارات التهاني والتبريك وأسمى آيات الولاء والإخلاص إلى السدة العالية بالله، جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، 
سائلين المولى تعالى أن يحفظكم يا مولاي بما حفظ به الذكر الحكيم ويقر عينكم بولي عهدكم صاحب السمو الملكي مولاي الحسن وصاحبة السمو الملكي الأميرة الجليلة لالة خديجة، ويشد أزركم بصنوكم المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
وإلى الشعب المغربي والأمة العربية والإسلامية، راجيا من الله العلي القدير، أن يعيد أمثال هذه المناسبات على الجميع بالصحة والعافية والتقدم والازدهار.
 إنه سميع مجيب وبالإجابة جدير.
       & خديم الأعتاب الشريفة بناصر خرموشي 
            رئيس المجلس الإقليمي لعمالة إفران 
.

البرلماني عبدالرزاق هاشمي يسائل وزير الصحة عن تعثر بناء مستشفى النهار وعن ضعف الخدمات الصحية بإقليم إفران

 
فضاء الأطلس المتوسط نيوز/ محمد عبيد 
 وجه البرلماني عن دائرة إفران عبدالرزاق هاشمي سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والرعاية الإجتماعية يسائله من خلاله عن أسباب تعثر وثيرة أشغال بناء مستشفى النهار بإقليم إفران رغم الإعلان عنه منذ 4 سنوات والذي تشرف على إنجازه الوكالة الوطنية من التجهيزات العامة، وعن تعثر المشاريع البنيوية الصحية بالإقليم، وعن حق الساكنة بإقليم إفران في العلاج خاصة بالعالم القروي... 
كما طالب بإصلاح مستشفى 20 غشت بمدينة أزرو نظرا للوضعية البنيوية التي أصبح يعيش عليها.