Blog Fadaa AlAtlas AlMoutawasset News "مازلنا هنا نقاوم وضمائرنا مرتاحة،عندما لانستطيع القيام بعملنا،سنكسر أقلامنا،ولا نبيعها."

أرشيف المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Powered By Blogger

التسميات

رايك يهمنا في شكل ومحتوى البوابة؟

المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

Translate

الأربعاء، 5 نوفمبر 2014

نحو تعميم التدفئة المركزية في ثانوية طارق بن زياد في آزروى

نحو تعميم التدفئة المركزية في ثانوية طارق بن زياد في آزرو
البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد
 أفادت مصادر جد مطلعة أن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مكناس تافيلالت رصدت مبلغ 800آلاف درهم بهدف تجهيز جناح الفيزياء بالثانوية التأهيلية طارق بن زياد في آزرو بالتدفئة المركزية، وذلك انطلاقا من الموسم الدراسي الجاري 2015/2014...
 وقد توصلت النيابة الإقليمية بهذا الغلاف تمت يوم الثلاثاء الأخير (2014/11/04) زيارة ميدانية لنائب وزارة التربية الوطنية باقليم إفران للثانوية حيث قام رفقة لجنة مكونة من رؤساء المصالح بالنيابة (الحياة المدرسية ومصلحة التخطيط والمصلحة التقنية...) وبمعية رئيس جمعية أمهات وآباء التلاميذ بالمؤسسة وأعضاء من مجلس التدبير لجمعية الآباء، إذ وقف الجميع على مقترحات مجلس التدبير بخصوص التدفئة المركزية بالثانوية... وكذا مجموعة من الانجازات التي قامت بها جمعية آباء وأولياء التلاميذ هذه المؤسسة( قاعة مخصصة للاقتصاد وإصلاح وتجهيز قاعة علوم الحياة والأرض وأنابيب الصنابير بالمرافق الصحية....)... ولم تفت الفرصة مناقشة الخصاص في الموارد البشرية (الأساتذة) حيث عبر رئيس الجمعية الأستاذ احمد السرغيني عن تطوعه للعمل في تدريس اللغة الفرنسية لمستوى الجدع المشترك باكالوريا في انتظار حل الإشكالية القائمة .. كما أن الوفد وقف على عملية تتبع وتقييم "الباك الدولي"...

تمديد عطلة المسيرة الخضراء في مؤسسة خصوصية بآزرو؟

تمديد عطلة المسيرة الخضراء في مؤسسة خصوصية بآزرو؟
البوابة الأغلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/أزرو-محمد عبيد
 توصل تلاميذ مؤسسة تعليم خصوصية بمدينة آزرو بإشعار (ورقة) تمديد عطلة المسيرة الخضراء إلى يومين عكس ما حملته الوثيقة الرسمية المعتمدة في عطل السنة الدراسية الجارية2015/2014 التي حددتها في يوم واحد (6نونبر2014)..  
 والصورة رفقته... وللمعنيين بالأمر حق التعليق وإبداء الرأي؟

البقاء للأظلم والدوام للأسوأ

البقاء للأظلم والدوام للأسوأ
البوابة الإلكترونية"فضاءالأطلس المتوسط  نيوز"/آزرو-محمد عبيد/
د. مصطفى يوسف اللداوي/
هل أصبح لزاماً وقانوناً في الحياة السياسية ومسيرة النضال والمقاومة، وسنة الشعوب والأمم، أن من يحرر لا يحكم، ومن ينتصر لا يقود، ومن يضحي لا يكافئ، ومن يُقدم لا يُقدر، ومن يخلص لا يصل، ومن يغدر ويخون يكون له الدور ويملأ المكان، ومن كان في الصفوف الأولى يتراجع ويتأخر، ومن كان مع القاعدين والخوالف فإنه يتقدم ويتصدر، وتكون له الألوية والقيادة، والمكانة والريادة...
يبدو أن هذه هي الحقيقة، وهي سنة الحياة وقانون الشعوب، وناموس النضال والمقاومة، وهي الأساس والقاعدة، وغيرها شذوذٌ وخروجٌ عن المألوف والمعروف، فلا ننتظر أن تكون النتائج وفق المقدمات، ولا النهايات مفرحة كما البدايات والانطلاقات، فكما كان في البداية وعلى الطريق دماءٌ ومجازر، ومحاكمٌ ومشانق، فإن للنهايات أيضاً دماءٌ ومجازرٌ وأشلاءٌ، ومجازرٌ ومذابحٌ، ولها ضحاياها وخسائرها، وفيها من يدفع ويضحي، وآخرون يقبضون ويستفيدون، ويكسبون ويربحون...
فهل نتمنى أن نبقى على حالنا ولا نغير، ولا نثور ولا ننتفض، ولا نطالب ولا نسأل، ولا نتظاهر ولا نعتصم، ونقبل بواقعنا، ونستسلم لظروفنا، ونرفض الأحلام، ونثور على الأماني، ونكره صعود الجبال، ونقبل بأن نعيش دوماً بين الحفر، إذا توفرت لنا لقمة العيش، وكسرة الخبز، ومسكنٌ يأوي، وعملٌ يكفي، وحياةٌ تستر وتقي، إذ لا حياة مع الثورة تسر الصديق، ولا مماتٌ فيها يكيد العدو...
ولكن ماذا نعمل إذا فقدنا الخبز والرغيف، وعانينا من الفقر والحاجة، وشكونا من العوز والجوع والمسغبة، وعشنا التقصير والتمييز، والإقصاء والحرمان، وكثرت في بلادنا السجون، وسكن فيها كثيرٌ من الرجال والنساء، وغابت الحريات، وسادت المظالم، وكثرت بين الحكام والسادة المغانم والمكاسب...
هل نحكم على المقدمات وفق النتائج المفترضة، فلا نضحي ولا نعمل، ولا نقدم ولا نعطي، ولا نسبق ولا نتقدم، ولا نشارك في اختيار، ولا نساهم في انتقاء، ولا يكون لنا دورٌ في تصويتٍ أو انتخاب، أو مشورةٍ وحوار، ونقبل بأن نكون على الهامش، ونعيش بصمت، ونسير تحت الجدار ونقول يا رب الستر، ونترك الظروف تسير وحدها، والنتائج تأتي بمقتضاها، فلا نتدخل فيها دفعاً أو تأخيراً، إذ لا مكان في الحياة لمن صدق وأخلص، وأعطى وأفنى، وتجرد وتفانى، أم نثور على اليأس، وننتفض على الإحباط، ونثأر من الظلم، وننقلب على نواميسه، ونرفض قوانينه، ولا نقبل بنتائجه وخواتيمه ...