هكذا باعت جماعة واد إفران الوهم لشبابها المعطل في اجتياز مباراة همت إدماج موظفين كان أن أمر الملك محمد السادس بتشغيلهم سنة 2006؟
*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد*/*
أفادت مصادر جد مضطلعة أن جماعة واد إفران باعت الوهم لمجموعة من شبابها المعطل بدعوى توظيفهم حين فتحت أمامهم مجال المشاركة في مباراة نظمت خصيصا لإدماج مجموعة من الموظفين الذين كان أن تم توظيفهم مباشرة بأمر من الملك محمد السادس لقرية عين اللوح سنة 2006، وحيث كانت المباراة التي جرت في تاريخ31دجنبر2016 أساسا لهذا الغرض (إدماج مواردها البشرية من الموظفين سنة2016)، فلقد جادت عليها أفكارها بإيهام الشباب بالتوظيف ومسرحية نسجتها من وحي الخيال...
وقد مرت ستة أشهر على إجراء هذه المباراة الوهمية ارتفعت أصوات الشباب الذي استفاق من وهم التوظيف بالجماعة واكتشف أنه وقع في فخ ونصب واحتيال وان يعيش على وهم التوظيف...
ويذكر أن المباراة كان مقررا تنظيمها قبيل الانتخابات لكن عامل الإقليم ارتأى غير ذلك بعد الاستنكارات والتنديدات التي عرفها الإقليم خصوصا عندما اعتبر المهتمون بالشأن السياسي أن حزب "الحركة الشعبية" كان فقط أعلن عنها ذلك لحشد أصوات الناخبين واستغلال دعم الشباب العاطل في حملته الانتخابية.
وقد مرت الانتخابات وتبوأ فيها حزب السنبلة الصدارة بالإقليم وتم تنظيم المباراة بتاريخ 31 /2016/12 حضرها مجموعة من الشباب من مجموعة أقاليم رغم قلة المناصب طامحين أن ينالهم الحظ للفرار من شبح البطالة، لكن المثير للجدل هو الصمت المريب للجماعة المذكورة وعدم الإعلان على النتائج، فهل كان ذالك بمثابة ؟؟؟
ويذكر أن المباراة كان مقررا تنظيمها قبيل الانتخابات لكن عامل الإقليم ارتأى غير ذلك بعد الاستنكارات والتنديدات التي عرفها الإقليم خصوصا عندما اعتبر المهتمون بالشأن السياسي أن حزب "الحركة الشعبية" كان فقط أعلن عنها ذلك لحشد أصوات الناخبين واستغلال دعم الشباب العاطل في حملته الانتخابية.
وقد مرت الانتخابات وتبوأ فيها حزب السنبلة الصدارة بالإقليم وتم تنظيم المباراة بتاريخ 31 /2016/12 حضرها مجموعة من الشباب من مجموعة أقاليم رغم قلة المناصب طامحين أن ينالهم الحظ للفرار من شبح البطالة، لكن المثير للجدل هو الصمت المريب للجماعة المذكورة وعدم الإعلان على النتائج، فهل كان ذالك بمثابة ؟؟؟