Blog Fadaa AlAtlas AlMoutawasset News "مازلنا هنا نقاوم وضمائرنا مرتاحة،عندما لانستطيع القيام بعملنا،سنكسر أقلامنا،ولا نبيعها."

أرشيف المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Powered By Blogger

التسميات

رايك يهمنا في شكل ومحتوى البوابة؟

المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

Translate

الاثنين، 24 أكتوبر 2016

"حماية البيئة في الإسلام:التجليات والآثار"موضوع الملتقى السابع للسيرة النبوية لهذا الأحد والمنظم من قبل المجلس العلمي المحلي لإقليم إفران

"حماية البيئة في الإسلام:التجليات والآثار" 
موضوع الملتقى السابع للسيرة النبوية لهذا الأحد  
والمنظم من قبل المجلس العلمي المحلي لإقليم إفران
*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد*/*
تحتضن قاعة المناظرات بمدينة إفران يوم الأحد28محرم12438ﻫ الموافق ل30أكتوبر2016ﻡ انطلاقا من الساعة ال9صباحا الملتقى السابع للسيرة النبوية الذي سينظمه المجلس العلمي المحلي لإقليم إفران بتعاون مع عمالة إقليم إفران في موضوع: "حماية البيئة في الإسلام:التجليات والآثار".... انطلاقا من قوله تعالى:"وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ...وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ (الآية 55 من سورة الأعراف)..
وعن هذا الملتقى واختيار موضوع البيئة في الإسلام، قال الأستاذ سليمان خنجري رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم إفران، إن اختيار هذا الموضوع جاء باعتبار أن البيئة خلقها الله صالحة ويجب على الإنسان الذي يتمتع بخيراتها أن يحافظ عليها.. وكون الإسلام سبق جميع المواثيق الدولية في الأمر بالمحافظة على البيئة بقول الله عز وجل:"وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ".. وكون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن إتلاف ما يتعلق بالبيئة من خلال عدم إحراق واجتثات الأشجار وعدم قتل الحيوانات، علما أن حماية البيئة تعد مقصدا شرعيا أساسيا في الإسلام، لهذا ارتأينا في المجلس العلمي المحلي لإقليم إفران الوقوف عند هذا الموضوع ومناقشته سيما وأن الأمر بالإصلاح هو دليل على أن البيئة، سواء المكانية أو الزمانية، خلقها الله صالحة ويجب على الإنسان الذي يتمتع بخيراتها أن يحافظ على صلاحها... وهي المحاور التي ستتطرق إليها المحاضرات الثلاث المبرمجة في هذا الملتقى الفكري والعلمي من حيث المفهوم والتسخير للبيئة ، ومن تجليات حماية البيئة في الإسلام فمسؤولية المواطن في حماية البيئة...
وفيما يلي البرنامج العام للملتقى: 

أمام تضارب الأسباب حول وفاته:انتحار أم جريمة قتل؟ مؤشر جديد يدفع بجثة مخزني إفران الخضوع للتشريح

أمام تضارب الأسباب حول وفاته:انتحار أم جريمة قتل؟
مؤشر جديد يدفع بجثة مخزني إفران الخضوع  للتشريح
الصورة تعبيرية فقط ليست حية لهذه النازلة

*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد*/*
أخذت نازلة وفاة المخزني المعلن عن العثور على جثته في غابة راس الماء بغقليم إفران مساء الأحد23أكتوبر2016 منعطفا جديدا في انتظار تأكيد او نفي الرائجة التي تسربت فور انتشار الخبر والتي رجحت كثيرا إقدام الضحية على شنق نفسه، بعدما عجز عن تسوية دين كان في ذمته خصوصا وأنه منح مقابل هذا الدين شيكا للدائن كضمانة(؟؟؟؟)، وأصبح بالمقابل مهددا بالسجن مما دفعه إلى هذا الإجراء سيما بعدما تأزمت وضعيته النفسية.... في وقت تم فتح بحث وتحقيق في النازلة تحت اشراف النيابة العامة بابتدائية أزرو التي أعطت أوامرها بنقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بأزرو قصد التشريح٠
بعد انتشار خبر العثور على جثة المخزني عالقة بإحدى أشجار غابة رأس الماء القريبة بحوالي 10كلم من مدينة أزرو مساء أمس الأحد 23أكتوبر 2016، أفادت مصادر مطلعة وشبه رسمية أن المخزني كان أن اكتشفت مصالح الدرك الملكي بأزرو في إطار جولاتها ومراقبتها عبر منطقة رأس الماء سيارة من نوع ميرسديس 190 مهجورة مركونة إلى جانب الطريق الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 8 و إفران عبر رأس الماء... مما اضطرها إلى نقل السيارة إلى مركز الدرك الملكي ولتشعر النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بآزرو بعثورها على هذه السيارة المجهولة هوية صاحبها ... فأمرت النيابة العامة بفتح أبواب السيارة، مما نتج عنه الوقوف على هوية صاحب السيارة حينما عثرت بداخل السيارة على أوراق السيارة والبطاقة الوطنية لصاحبها الذي يعتبر رجل قوات مساعدة بمدينة إفران فضلا عن وثيقة لوصفة طبية تخص المعني بالأمر تسلمها في وقت سابق  من طبيب نفساني...
ولتنتقل دورية من الدرك الملكي إلى إفران للبحث عن سبب هجرة المخزني لسيارته في الخلاء.. فكان أن جاء الرد من مسؤول بالقوات المساعدة كون المخزني لم يلتحق بعمله منذ 6ايام، مما دفع بالدرك الملكي رفقة عناصر من المياه والغابات وأعوان السلطة إلى القيام بحملة بحث عن المعني بالأمر حيث ركز البحث على المنطقة الغابوية بين إفران وآزرو محور وجود السيارة...
استغرق البحث عدة ساعات قبل أن يعثر الجميع على جثة المخزني معلقة بإحدى الأشجار وسط الغابة ...
والجدير بالذكر أن المخزني المنتحر من مواليد 1991بالجماعة القروية لتيزكيت كان أن  التحق حديثا بصفوف القوات المساعدة ويعمل باقليم إفران.
فهل فعلا المخزني انتحر أم أنه كان ضحية جريمة مفتعلة؟ ذلك ما يترقب الراي العام المحلي الوقوف عليه فور استكمال التحقيق ونتيجة التشريح؟

الملتقى الخامس للتفاح بإفران نهاية الأسبوع الجاري بين: تكييف صناعة التفاح مع التغيرات المناخية تحدي جديد للتنمية وضرورة تكييف العروض والتواصل باللغة عربية احتراما للدستور

الملتقى الخامس للتفاح بإفران نهاية الأسبوع الجاري بين:
تكييف صناعة التفاح مع التغيرات المناخية تحدي جديد للتنمية
وضرورة تكييف العروض والتواصل باللغة عربية احتراما للدستور 

*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/محمد عبيد*/*
تحتضن مدينة إفران يومي 29و30اكتوبر الجاري2016، الملتقى الخامس للتفاح الذي تنظمه المديرية الجهوية للفلاحة بفاس مكناس وبشراكة مع عمالة إقليم إفران والغرفة الجهوية للفلاحة بفاس مكناس والوكالة الوطنية للمجلس الفلاحي ومجموعة من الفعاليات الفلاحية بجهة فاس مكناس  تحت شعار"  تكييف صناعة التفاح مع التغيرات المناخية، تحدي جديد للتنمية"
ويتوخى المنظمون لهذا الملتقى بحسب بلاغ في الموضوع، استغلال الفرصة لخلق مجال التداول في موضوع إنتاج التفاح تكون بمثابة فرصة لتوفير فضاء لتبادل الأفكار والتجارب بين المهنيين ومختلف الفاعلين المهتمين بتنمية هذه السلسلة بالمنطقة.... وذلك من خلال اللقاءات التي ستنظم في إطار هذا الملتقى، للتطرق إلى  مجموعة من القضايا التي تهم تنمية زراعة التفاح... من بينها تأهيل القطاع لمواجهة تحديات التغيرات المناخية وما تفرضه اتفاقيات التبادل الحر.
ويناقش المشاركون في هذا الملتقى والذين سيتوزعون ما بين مهنيين وباحثين ومتخصصين في هذه الزراعة إستراتيجية تطوير الصناعة الغذائية المرتبطة بسلسلة التفاح... كما سيتم تنظيم يوم علمي حول زراعة التفاح يؤطره باحثون وأطر فلاحية.
يشار إلى أن زراعة التفاح توجد على رأس المنتوجات الفلاحية بالمناطق الجبلية بإنتاج إجمالي يقدر ب 600 ألف طن وبرقم معاملات يقارب 1ر2 مليار درهم ...
ويعد إقليم إفران من بين الأحواض المهمة لهذا المنتوج حيث تغطي زراعته ما يقدر ب 7000 هكتار، أي بنسبة 22 في المائة من المساحة الوطنية و41 في المائة من المساحة الجهوية المخصصة لهذه الزراعة وبإنتاج سنوي يصل إلى 180 ألف طن....
 وتجدر الإشارة هنا إلى بعض الملاحظات عن عملية الإعلام التي تعتمدها ادارة وزارة الفلاحة سواء جهويا أو إقليميا حيث البلاغات باللغة الفرنسية تتنافى وروح الدستور المغربي (ولو أنها إعلامية كان الواجب إعداد البلاغ بالعربية كما بالفرنسية سيما وان المنابر الوجهة إليها ليست كلها مفرنسة؟؟؟)...
كما نثير انتباه المشرفين وخصوصا المدير الاقليمي للفلاحة بضرورة تقديم العروض والحديث باللغة العربية لأن خطابه أساسا موجه للفلاحين ليسوا كلهم مفنرسين حتى تكون للمناقشة والحوار الآثار الفاعلة والهادفة وتيسير فهم الغرض من العروض الفكرية والنظرية... لأنها ملاحظة سبق وان سجلت خلال ملتقيات سابقة على المديرية الإقليمية للفلاحة بإفران..