Blog Fadaa AlAtlas AlMoutawasset News "مازلنا هنا نقاوم وضمائرنا مرتاحة،عندما لانستطيع القيام بعملنا،سنكسر أقلامنا،ولا نبيعها."

أرشيف المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Powered By Blogger

التسميات

رايك يهمنا في شكل ومحتوى البوابة؟

المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

Translate

الخميس، 23 يونيو 2016

الملك يجري تعديلات في بعض إدارات الأقاليم وسفراء جدد للمملكة خنيفرة وصفرو ضمن التغيي

الملك يجري تعديلات في بعض إدارات الأقاليم وسفراء جدد للمملكة
 خنيفرة وصفرو ضمن التغيير
*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد*/*
المصدر: و.م.ع
الخميس 23 يونيو 2016 
ترأس الملك محمد السادس، اليوم الخميس بالقصر الملكي بالدار البيضاء مجلسا وزاريا عيّن فيه عددا من الولاة والعمال والسفراء والمدراء، فضلا عن الكاتب العام الجديد لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون.
وخلال أشغال المجلس ذاته وطبقا لأحكام الفصل 49 من الدستور، وباقتراح من رئيس الحكومة ومبادرة من وزير الداخلية، تفضل الملك بتعيين كل من:
-عبد الفتاح البجيوي في منصب والي جهة مراكش أسفي وعامل عمالة مراكش
- محمد فطاح في منصب عامل إقليم خنيفرة
- الحسين شاينان في منصب عامل إقليم أسفي
- عبد الحق حمداوي في منصب عامل إقليم صفرو
- محمد مفكر في منصب والي ملحق بالإدارة المركزية
- وطبقا لأحكام الفصل 49 من الدستور، وباقتراح من رئيس الحكومة، ومبادرة من وزير الشؤون الخارجية والتعاون عين الملك محمد السادس:
- محمد علي الأزرق سفيرا كاتبا عاما لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون
- محمد لطفي عواد سفيرا للمملكة المغربية بكندا
- محمد مثقال سفيرا مديرا عاما للوكالة المغربية للتعاون الدولي
- محمد بصري سفيرا مديرا للشؤون القنصلية والاجتماعية بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون
- عبد القادر الأنصاري سفيرا للمملكة المغربية بجنوب إفريقيا
- عبد اللطيف الروجا سفيرا للمملكة بتشاد.

رشق بالحجارة لمسؤولين رفيعي المستوى بإقليمي إفران وخنيفرة

رشق بالحجارة لمسؤولين رفيعي المستوى بإقليمي إفران وخنيفرة

*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد*/*
تعرض مسؤولون رفيعو المستوى بكل من عمالة إقليم إفران وعمالة إقليم خنيفرة يوم الثلاثاء الأخير(21يونيه2016) للرشق بالحجارة ومحاولات تعطيل مهمتهم الإدارية التي جاءوا من أجلها والخاصة بعملية ترسيم الحدود بين قبيلتي آيت سكوكو وشرفاء حد واد إفران بمنطقة "اكر اوراغ" الرعوية الواقعة على الحدود بين إقليمي خنيفرة وإفران....من ذيوله إصابة عون سلطة بكسر على مستوى الذراع..
الهجوم الذي استهدف الكاتبين العامين للعمالتين المذكورتين وبرفقتهما عدد من رجال السلطة ومسؤولي الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح الخرائطي والمندوبية السامية للمياه والغابات، كان وراءه ما لايقل عن 70 شخص من القبائل السلالية...
وأفادت مصادر مطلعة وأخرى إعلامية أن عناصر كل من القوات المساعدة والدرك الملكي (150) التي تم توفيرها لتأمين تغطية المدار الخاص بالمنطقة المعنية بحول الوفد الإداري للعمالتين تم الاحتفاظ بها في موقع واحد بعيدا عن خطوط التماس بين القبيلتين وهي الثغرة التي استغلها المهاجمون، الذين ظلوا يراقبون عملية الترسيم من أعلى تل يطل على المراعي، متربصين  خلوة مسؤولي وزارة الداخلية عن أنظار رجال الأمن، ليشنوا هجوما مباغتا بالحجارة عليهم وعلى مرافقيهم، الذين لم يجدوا أمامهم من حل سوى إطلاق سيقانهم للريح والهروب من الحجارة التي انهالت عليهم من كل حدب وصوب، في وقت تأخر فيه تدخل عناصر القوات العمومية التي ظلت مرابضة داخل سياراتها لوجود المراعي خارج مجال التغطية الهاتفية وعدم توفر أي من المشاركين في الترسيم على جهاز اتصال لاسلكي.
ويذكر أن هذه النقطة سبق وأن عرفت مواجهات دامية بين قبيلتي آيت سكوكو وشرفاء حد واد إفران من أجل السيطرة على المراعي المتنازع عليها، مما وضعها فوق صفيح ساخن، كان يفرض وضع خطة أمنية مُحْكَمَة لتغطية عملية ترسيم الحدود، وقد سبق أيضا أن حذرت مصادر حقوقية من مغبة استمرار السلطة في التغاضي عما يخطط له منتخبون وسياسيون تشير أصابع الاتهام إلى كونهم المسؤولين المباشرين عن إذكاء نار الفتنة بين قبيلتي آيت سكوكو وشرفاء واد إفران، لأغراض ولدوافع انتخابية، لا تخفى عن السلطة المحلية التي فضلت غض الطرف عن تواتر حوادث العنف، والسماح لمنتخبين بأخذ المنطقة كرهينة إلى ما بعد الاستحقاقات التشريعية القادمة، بشكل يعيد إلى الأذهان ما كانت قد عرفته المنطقة من أحداث عنف قُبَيْل الانتخابات التشريعية لسنة 2002، حين اندلعت مواجهات دامية تسببت في سقوط عدد من الجرحى وتسجيل خسائر مادية جسيمة أفلت المتورطون فيها من العقاب بعد تدخل منتخبين للإفراج عنهم بمباركة من السلطة المحلية بدعوى عدم الرغبة في إدخال المنطقة في نزاع قبلي آخر.