Blog Fadaa AlAtlas AlMoutawasset News "مازلنا هنا نقاوم وضمائرنا مرتاحة،عندما لانستطيع القيام بعملنا،سنكسر أقلامنا،ولا نبيعها."

أرشيف المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Powered By Blogger

التسميات

رايك يهمنا في شكل ومحتوى البوابة؟

المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

Translate

الأربعاء، 3 فبراير 2016

من المسؤول عن معاناة الرياضيين بأكاديمية محمد السادس لألعاب القوى بإفران؟

من المسؤول عن معاناة الرياضيين بأكاديمية محمد السادس لألعاب القوى بإفران؟
*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد*/*
يعاني المتدربات والمتدربون التابعين لأكاديمية محمد السادس لألعاب القوى بإفران من معاناة تنقلاتهم لمدينة فاس من أجل القيام بالتداريب على الحلبة المطاطية، الشيء الذي يرهق ميزانية الأكاديمية في التنقلات الشبه يومية إلى مدينة فاس، وبالتالي يساهم في التأثير على تداريبهم وبرنامجهم اليومي جراء العياء الذي يصيب هؤلاء العداءات والعدائين من كثرة التنقلات، كون الحلبة المطاطية بملعب السلام بإفران تم اقتلاعها منذ بداية 2015 بدعوى إعادة تركيب مطاط جديد...
إذ كان أن وعد مندوب الشبيبة والرياضة بالإقليم بتجديدها في آجال لا تتعدى شهرين.. وقد مرت سنة وحلت أخرى2016، فلا أثر لهذا التجديد ولا على الأقل انطلاقة للأشغال،  فضلا عن عدم الوفاء بالوعد ولا احترام الالتزامات سواء من قبل هذه الإدارة أو لضبطها مع مواعيد المسابقات الرسمية التي يكون العداءات والعداؤون مطالبون للمشاركة فيها إن وطنيا أو دوليا بفعل الارتباك الذي يؤثر على استعداداتهم في أكاديمية تسعى فضلا عن تعزيز البنية الرياضية لمدينة إفران إلى جلب المزيد من الأبطال العالميين لتكون أولى الأكاديميات قاريا لإعداد أبطال في سباقات المضمار والحلبة ومن أجل تشجيع ما يسمى بالسياحة الرياضية الجديدة بالمغرب... 
وقد نفذ صبر العداءات والعدائين من هذا الحرمان للاستعداد والتدريب في أحسن الظروف، فلقد أصبح أمر عدم تجديد الحلبة يثير جدلا في صفوف هؤلاء المتدربات والمتدربين الواعدين منذ تولي نيابة الشبيبة والرياضة مسؤولية تتبع الأشغال بملعب السلام والتي تعرف تعثرات على المستوى التقني، ولا سيما عملية االعشوبة المتهالكة بالرغم من تجديدها....
ويذكر أن إنجاز أكاديمية محمد السادس لألعاب القوى بمدينة إفران والتي كان قد أشرف على وضع حجرها الأساسي جلالة الملك محمد السادس نصره في تاريخ 12يناير2009، قد تم افتتاحها سنة 2011، حيث كان أن تم تشييدها على وعاء عقاري يمتد على أربعة هكتارات منها 13ألف و500 مترا مربعا لبناء مجموعة من المرافق تتوزع ما بين مركز طبي رياضي وقاعتين للترويض والإعداد البدني وقاعة للترويض الطبي والتدليك ومرافق صحية... كما تمت برمجة ضمِّها ل48 غرفة لإيواء الكبار و96غرفة لإيواء الشبان من الممارسين لألعاب القوى، علاوة على مرافق أخرى مشتركة (مكتبة ومطعم وفضاءات للترفيه ومقرات تقنية ومسكنان وظيفيان).... وتوزع الغلاف المالي المخصص لإنجازها ما بين 8 ملايين درهم للدراسات و49مليون درهم للأشغال الكبرى و5ر19مليون درهم للتجهيزات التقنية، وعرفت تركيب حلبة مكونة من 8 ممرات بالسرعة والجودة لكونها صنعت من مادة الطارطان.. وتطلبت توفير غلاف مالي بقيمة 88 مليون درهم بهدف إعداد وتأطير واستقطاب الممارسين، وفق أحدث الأساليب والتقنيات التي تتطلبها الممارسة الرياضية الحديثة.. و11مليون درهم لتجهيزات أخرى...

فعاليات تلتئم في مكناس من أجل إرساء أسس قيم التسامح والتعايش

فعاليات تلتئم في مكناس من أجل إرساء أسس قيم التسامح والتعايش

*/* البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"
            //مكناس:حسن جبوري//
اِلتأمت صباح يوم السبت 23/01/2016 بفندق المنظر الجميل بمكناس فعاليات وفدت من مدن وجدة، والناظور، وبركان ، ومكناس، وآزرو، وأكادير وتطوان بهدف إرساء تصور شمولي مبني على أسس القيم المدنية ولمناقشة موضوع التسامح من أجل نبذ كل أشكال الكراهية المبنية على اللون والعرق والجنس واللغة والدين في حياتنا العامة والخاصة وحصريا داخل فضاء المؤسسات التعليمية...
 لقاء ضم عددا من الميسرين المحليين لبرنامج المنتدى المغربي لشباب التسامح أطره كل من السيد محمد النص مدير البرنامج بالمغرب والدكتور جمال بندحمان بالإضافة إلى كل من الأساتذة عبد الإله الصغير من تطوان وخالد العلمي من فاس.
وانطلقت محاور هذا اللقاء التواصلي بعرض تعريفي لبرنامج المنتدى المغربي لشباب التسامح ألقى من طرف السيد محمد النص مدير البرنامج والذي أعطى نبذة تاريخية عن أهداف وظروف التأسيس والإنزال والسياقات التي يشتغل فيها البرنامج على مستوى الأجرأة والتفعيل والجدولة الزمنية للإنزال على ارض الواقع بالمدن المستهدفة معتبرا أن الدعامات الأساسية للبرنامج تتغير التصدي للظواهر السلبية المتنامية داخل المجتمع على مستوى العنف اللفظي والجسدي والذي طال فضاءاتنا التعليمية بكل مستوياتها، مما حتم إرساء تصور شمولي مبني على أسس القيم المدنية ذات الصلة بمبادئ  التسامح والتعايش والقبول بالاختلاف المرسي  للتعايش المشترك داخل فضاءاتنا التعليمية  المعنية بترسيخ هذه القيم بها باعتبارها المشتل الملائم والمؤهل لهذا الإرساء....مؤكدا على الدور الأساسي للمؤسسات التعليمية باعتبارها فضاءات ميسرة لتنشئة الأجيال الصاعدة المنتصرة للثقافة المدنية المرتكزة المشترك وعلى ترسيخ أسس المواطنة المعززة للتسامح والقبول بالآخر ونبذ السلوكيات العدوانية المهددة للقيم وللحقوق المدنية المنبثقة من المواثيق الكونية لحقوق الإنسان ومن أدبيات وسلوكيات ثقافتنا العريقة المرسخة لهذه المبادئ.
مؤكدا بان التركيز على المؤسسات التعليمية لم يأت اعتباطا بل ارتكز على المؤشرات الإحصائية الدالة على تنامي ظواهر العنف بالوسط المدرسي والذي يعتبر إشكالا حقيقيا تترتب عنه العديد من الانعكاسات السلبية على المناخ التربوي بفضاء المؤسسات التعليمية... بالإضافة إلى كل التمظهرات التي تشكلها الممارسات العنيفة المهددة للرسالة التربوية للمؤسسة التعليمية خصوصا ما يتعلق منها بالتحرش والتدخين والتعاطي للمخدرات واقتحام الفضاءات التربوية إلى غير ذلك من الممارسات المنتهكة لحرمتها وقيمها التربوية مما يتطلب المواكبة والتتبع عبر إرساء أندية تربوية تعمل لعلى محاصرة كل الظواهر المرتبطة بالعنف اللفظي والجسدي من خلال إعمال مبادئ التسامح عن طريق الممارسة البيداغوجية وبواسطة المسلكيات المعززة للتواصل والاحترام وتقبل الآخر والتعايش معه تفاعليا وإدماجيا وإبداعيا.
مداخلة الدكتور جمال بن دحمان طالت الجانب التعريفي بالبرنامج وإلحاحيته التأطيرية والتنظيمية واستجابته لحاجة مستعجلة وماسة على مستوى محاصرة الظواهر المتسربة لفضاء ومحيط المؤسسات التربوية مؤكدا على ارتفاع ظواهر العنف وثقافة اللا تعايش واللا تسامح وغياب ثقافة تدبير الاختلاف وتغييب السلوك المدني في فض الخلافات الطارئة معتبرا أن إرساء الموضوع داخل المؤسسات التعليمية أصبح ضرورة تربوية آنية وملحة لمحاصرة كل الممارسات السلبية الخادشة لدور التربية ولدور المؤسسة التعليمية داخل المجتمع، والتي يمكنها من خلال الإرساء الديداكتيكي لمفهوم التسامح من خلال التمكين والتأطير على مستوى الأندية لتمرير المفاهيم والمصطلحات والأهداف والبرامج المنتصرة لكل المقاربات التربوية المجسدة والمعززة للتسامح والداعمة لمبادئ التعايش المدبر للاختلاف بكل أنواعه ومستوياته وتمظهراته... معتبرا أن تبني مفاهيم التسامح وثقافة التعايش والقبول بالآخر يؤدي إلى محاصرة ورصد كل مظاهر العنف الاجتماعي سواء داخل فضاءاتنا التعليمية أو بالشارع العام وبالتالي فالتحدي المرفوع أمام كل الفاعلين التربويين والجمعويين والسياسيين يتجلى في مواجهة ظواهر العنف بكل مستوياته اللفظية والجسدية وتصريف المواقف والإجابات الضرورية تجاه الظاهرة لمحاصرتها والحد من تأثيراتها السلبية تجاه التماسك الاجتماعي....مؤكدا على ان تمرير قيم التسامح وثقافة التعايش والقبول بالآخر يعتبر مدخلا أساسيا لنبذ كل مظاهر العنف داخل المجتمع من خلال الانخراط الواعي للمؤسسات التعليمية وجمعيات الآباء والأولياء وكل الفاعلين من خلال اعتماد كل المقاربات التشاركية الممكنة لتقوية التعبئة المجتمعية للتصدي لظواهر العنف واللا تسامح وبالتالي ترسيخ وتأصيل ثقافة مدنية قائمة على نبذ كل مظاهر العنف والتصدي لكل الممارسات السلوكات الحاطة بالكرامة الإنسانية.

سلطات صفرو والاستثناء المغربي بمحاصرة العمل الجمعوي والحقوقي.. الشباب المواطن يمنع من حياته الجمعوية ضدا على مقتضيات الدستور

سلطات صفرو والاستثناء المغربي بمحاصرة العمل الجمعوي والحقوقي
الشباب المواطن يمنع من حياته الجمعوية ضدا على مقتضيات الدستور
*/*البوابة الإلكترونية"فضاء الأطلس المتوسط نيوز"/آزرو-محمد عبيد*/*
تعاني جمعيات سواء جمعوية أو حقوقية منعا غير مفهوم من قبل سلطات مدينة صفرو مما يفرغ مضمون الدستور المغربي من محتواه وضرب كل أغراضه بفسح المجال أمام الشباب إن لخلق تنظيم مسؤول أو للقيام بنشاط فاعل وهادف ...طبقا لما ورد في الفصل33 وتفعيلا لمقتضاته التي من بينها توسيع وتعميم مشاركة الشباب في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية للبلاد، ومساعدة هؤلاء الشباب على الاندماج في الحياة النشيطة والجمعوية فضلا عن النهوض بتطوير الحياة الجمعوية التي تهم الميادين التي تدخل في انشغالاتهم مع تقديم اقتراحات حول موضوع اقتصادي واجتماعي وثقافي، يهم مباشرة النهوض بأوضاع الشباب والعمل الجمعوي وتنمية طاقاتهم الإبداعية وتحفيزهم على الانخراط في الحياة الوطنية بروح المواطنة المسؤولة...
وقد تلقت الجريدة استنكارا من بعض الفعاليات الشبابية لما تتعرض له من إقصاء ممنهج ومن فرض حصار على إتاحتها فرص الانخراط في الحياة الشبابية لإشاعة روح المواطنة وإشراك الشباب في التنمية الاجتماعية إذ فضلا عما تعرضت له الجمعية المغربية لحقوق الإنسان جهة فاس مكناس من منع بحرمانها استغلال قاعة لاحتضان نشاط لها "ملتقى نافورة- يوم 30و31يناير الأخير(2016)، يفيد هذا أن ما تباشره سلطات مدينة صفرو من محاربة الطاقات البشرية المؤهلة وفق معيار الكفاءة والأهلية،التي تشكل وحدها السبيل إلى تبؤ المهام والمسؤوليات والتي يجب أن تكون ذات اتجاه سليم من أجل القطع مع الممارسات غير المقبولة.
وقد استغربت بشكل مثير جدا فئة شبابية من مدينة صفرو الحصار المضروب على تنظيمها الجمعوي منذ أن عقدت مؤتمرها التأسيسي بتاريخ 30 نونبر 2014 بحضور عدد من الشباب المغاربة من مختلف ربوع والوطن من إيداعها لملف تأسيسها بصفة مسؤولة وقانونية وشرعية، بتاريخ 23 دجنبر 2014... ومع ذلك ماتزال "المنظمة المغربية للشباب المواطن" (بمدينة صفرو) تنتظر بفارغ الصبر الإفراج عن وثيقة الاعتراف بهيئتها رغم أنها مستوفية لكافة الشروط القانونية المنظمة للحق في تأسيس الجمعيات كما هو منصوص عليه في الدستور المغربي وكذا في الظهير رقم 58-1367 بتعديلاته......
المنظمة المغربية للشباب المواطن التي تتعرض للمنع عقب وضعها لملفها القانوني لدى السلطات المغربية المختصة -منذ أزيد من سنة- لم تقف مكتوفة الأيدي إذ أنها وجهت عدة رسائل احتجاج واستفسار للسلطات المعنية لكنها لم تتلق أي رد كتابي حيث يكتفي المسؤولون بالردود الشفوية... مما اضطرها الخروج عن صمتها وفضح هذه السلوكات اللا مسؤولة عبر وسائل الإعلام الوطنية، حيث توصلت الجريدة بالرسالة المفتوحة التي تقدمت بها لباشا مدينة صفرو في تاريخ 20أكتوبر 2015 للاستفسار عن مصير الاعتراف بها ، ومع ذلك تستمر الآذان الصماء قائمة من قبل سلطات هذه المدينة مما يثر معه عدة تساؤلات حول ما تزعمه السلطات من دعم الشباب لتنظيم أنشطته وهيكلتها بصفة دستورية واضحة...
رسالة المنظمة المغربية للشباب المواطن التي تستمد العبر من خطاب جلالة الملك محمد السادس الذي سبق وأن أكد الارتكاز على فئة الشباب لكسب رهانات هذا المسار٬ الديمقراطي بالمغرب والذي  يتعين فسح المجال للمشاركة الواسعة والمكثفة للنساء والشباب٬ وفتح الآفاق أمام المواطنات والمواطنين المؤهلين٬ المتحلين بروح المسؤولية والنزاهة...وهو ما ذهبت إليه رسالة هؤلاء الشباب لتي جاء في شكلها ومضمونها بمساءلة باشا مدينة صفرو من خلال مايلي: