Blog Fadaa AlAtlas AlMoutawasset News "مازلنا هنا نقاوم وضمائرنا مرتاحة،عندما لانستطيع القيام بعملنا،سنكسر أقلامنا،ولا نبيعها."

أرشيف المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Powered By Blogger

التسميات

رايك يهمنا في شكل ومحتوى البوابة؟

المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

Translate

السبت، 12 نوفمبر 2016

شريط غنائي لبنات وأبناء إفران عن البيئة (أغنية بالأمازيغية مترجمة بالعربية)

شريط غنائي لبنات وأبناء إفران عن البيئة
(أغنية بالأمازيغية  مترجمة بالعربية)



أحد المنتوجات الرقمية المتميزة "فيديو" المشاركة بالمسابقة الجهوية الأولى التي نظمتها الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس - مكناس تحت شعار " التكنولو...
YOUTUBE.COM
أنقرعلى الصورة ضمن الخانة أعلاه لدخول الفيديو 
*/*البوابة الإلكترونية فضاء الأطلس المتوسط نيوز"آزرو- محمد عبيد*/*
في عمل تربوي وإبداعي جد متميز سجل تلامذة مدرسة كم بواحد إفران شريطا غنائيا بالأمازيغية (ترجمتها  بالعربية ضمن الشريط) حول البيئة تزامنا مع انعقاد مؤتمر كوب22 بمراكش .. 
عمل إبداعي يستحق كل التقدير لمعديه سواء من مؤسسة كم أو من المشرف الفني على هذا العمل الأستاذ المصطفى البوعزاوي وبالحان للأستاذ البحار.
ويعتبر هذا العمل التربوي/الفني أحد المنتوجات الرقمية المتميزة "فيديو" المشاركة بالمسابقة الجهوية الأولى التي نظمتها الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس/مكناس تحت شعار:"التكنولوجيا في خدمة البيئة".
هي أغنية تربوية تتمحور في بناء عناصرها الأساسية حول البيئة والطاقات المتجددة والمتغيرات المناخية وفي عمق مضمونها تدعو لحماية الغابة من حماتها وتدعو للاتحاد لحماية الغابة خصوصا في الأطلس المتوسط الذي به ضاعت الغابة ظلمة قطعها انبت كثرة الأمراض بيد تجار دخان الغنى أفقر مجالها الذي صار كله أضرارا من الفعل المشين وكون البيئة أصبحت أكثر تعرضا للمخاطر حيث ما عاد للهواء طعم جراء انجراف المجاري وتغير مسار الأنهار وتدهورت حياة البشر زادها انتشار النفايات، لتوجه الأغنية نداء للبحث عن حلول وسن قوانين بإصرار مادام النور من ماء وحر ورياح اصح مسار ليشق الحياة البشرية باستمرار، والى وضع منهاج لتدريس البيئة لبناء الأفكار حتى تزدان الحياة وتزهو لتصحيح الفعل المشين مادامت البيئة إرثا للأبناء....

0 التعليقات:

إرسال تعليق